يا دانهٌ علقتها
بين قناديل الماء لـ تُضيئها
تعالي أراقصكِ
على جزع الشوق
وعلى معزوفة ضلعي الأيسر
أُقيم لكِ أبجدية عشقي الصاخبة في وجنة الليل
والليل أرخى جفونهُ
لـ يتركنا نعيش ترف العشق
في هتون لحظاتهِ نبسط كفينا
لـ نملئها بقطراتهِ
,
,
ف اركضي إلي بعفويتك
وأحضري كل تفاصيل أنوثتكِ
ودلالكِ وبراءة قلبكِ
وغجرية شعركِ وانثريهِ ك الموج في الهواء
لـ يحملكِ إلي أشرعة
تسابق الغيمات
وعتقي ثوبك بعطركِ
فأي عطراً أنتِ
أخذتني ذراتهُ إلى ملجأ قلبك
فـ هيئت نبضي هناك جنةٌ
تتكئين على ظلالها
وتقطفين ثمارها المبللة من ريقي
لـ ترويكِ وأنتِ ممددةٌ على فراش قلبي
وأشواقي غاباتٌ تدنو أغصانها
من عينيكِ تستوطن بداخلك
لـ تقطف ربيع الزهر من شفتيكِ
وأنا أقف عليها ساقيًا بكؤوس
تحملها صلواتي الممتلئة
بدعوات غيب لا تقف
ترانيمها وهي تتلوكِ
كلما زار صمت العشق شفتيكِ
.
.
فــ أي عطراً أنتِ
تسكبيهِ على جفن حنيني
وتتركيهِ يمتد أنفاس لا أفق لها
فـ تعالي خبئيهِ في ضلوعي
نبيذ شوق وأشعلي بهِ شتاء ليلي
حتى أخلع كفي الاشتياق لـ أدفئها
في صدركِ فتمتد أنفاسك في جذوري
فـ تعالي إلي وذوبي بداخلي
مرةٌ أخري لـ أعيشكِ مرات عشق لا تنتهي
أي عشقًا أنت لا ينتهي حملهُ
ولا يؤذن بولادتهِ
,
,
أي جنون أنتِ تركتني على أرائك الهوى
أتنفس أنوثتكِ المفترشة هُناك
تركتني أعانق لذة الغرام
أجمع رحيقكِ وأبلل بهِ عطش الاشتياق
وجسدي على ضفافكِ يغتسل في ماءك
وهو يتوق إلى كل قطرةٌ تسقط منهُ
فلا أرغب أن أفقد قطره لامستكِ
فـ أنتِ وطن عشتِ بداخلي
وأثريتي قصائد عشقي
تحت رقصة المطر
فـ أنتِ ظلي الذي اتكأ عليهِ
في محراب عينيك
أنتِ قدري وكل أزمنتي
وأوراقي التي تحكي قصصي
وجوقةٌ أهذي بداخلها رواياتي
وأرحل في مسامات أوطانكِ
أقبل حدودك كلما غابت أشواقي وعادت
وأنا الغائب الحاضر في عشقكِ
.
.
فتعالي أنفث في زهرة قلبكِ كل احتياجاتي
وأترك الروح على جزع الشوق تهُز
كل ثمارها علها تسقط في رحم نبضكِ
لـ تنجب أبناء حنين يطوفون في قلبك
بترانيم علقتها على أسدل ضلوعي
يا سيدة نبضي عانقيني قبل الرحيل
بشفاهً المطر لـ تظل
تبلل كل لحظات عشقي
ويبقي وردها نديًا بكِ[b][center]
بين قناديل الماء لـ تُضيئها
تعالي أراقصكِ
على جزع الشوق
وعلى معزوفة ضلعي الأيسر
أُقيم لكِ أبجدية عشقي الصاخبة في وجنة الليل
والليل أرخى جفونهُ
لـ يتركنا نعيش ترف العشق
في هتون لحظاتهِ نبسط كفينا
لـ نملئها بقطراتهِ
,
,
ف اركضي إلي بعفويتك
وأحضري كل تفاصيل أنوثتكِ
ودلالكِ وبراءة قلبكِ
وغجرية شعركِ وانثريهِ ك الموج في الهواء
لـ يحملكِ إلي أشرعة
تسابق الغيمات
وعتقي ثوبك بعطركِ
فأي عطراً أنتِ
أخذتني ذراتهُ إلى ملجأ قلبك
فـ هيئت نبضي هناك جنةٌ
تتكئين على ظلالها
وتقطفين ثمارها المبللة من ريقي
لـ ترويكِ وأنتِ ممددةٌ على فراش قلبي
وأشواقي غاباتٌ تدنو أغصانها
من عينيكِ تستوطن بداخلك
لـ تقطف ربيع الزهر من شفتيكِ
وأنا أقف عليها ساقيًا بكؤوس
تحملها صلواتي الممتلئة
بدعوات غيب لا تقف
ترانيمها وهي تتلوكِ
كلما زار صمت العشق شفتيكِ
.
.
فــ أي عطراً أنتِ
تسكبيهِ على جفن حنيني
وتتركيهِ يمتد أنفاس لا أفق لها
فـ تعالي خبئيهِ في ضلوعي
نبيذ شوق وأشعلي بهِ شتاء ليلي
حتى أخلع كفي الاشتياق لـ أدفئها
في صدركِ فتمتد أنفاسك في جذوري
فـ تعالي إلي وذوبي بداخلي
مرةٌ أخري لـ أعيشكِ مرات عشق لا تنتهي
أي عشقًا أنت لا ينتهي حملهُ
ولا يؤذن بولادتهِ
,
,
أي جنون أنتِ تركتني على أرائك الهوى
أتنفس أنوثتكِ المفترشة هُناك
تركتني أعانق لذة الغرام
أجمع رحيقكِ وأبلل بهِ عطش الاشتياق
وجسدي على ضفافكِ يغتسل في ماءك
وهو يتوق إلى كل قطرةٌ تسقط منهُ
فلا أرغب أن أفقد قطره لامستكِ
فـ أنتِ وطن عشتِ بداخلي
وأثريتي قصائد عشقي
تحت رقصة المطر
فـ أنتِ ظلي الذي اتكأ عليهِ
في محراب عينيك
أنتِ قدري وكل أزمنتي
وأوراقي التي تحكي قصصي
وجوقةٌ أهذي بداخلها رواياتي
وأرحل في مسامات أوطانكِ
أقبل حدودك كلما غابت أشواقي وعادت
وأنا الغائب الحاضر في عشقكِ
.
.
فتعالي أنفث في زهرة قلبكِ كل احتياجاتي
وأترك الروح على جزع الشوق تهُز
كل ثمارها علها تسقط في رحم نبضكِ
لـ تنجب أبناء حنين يطوفون في قلبك
بترانيم علقتها على أسدل ضلوعي
يا سيدة نبضي عانقيني قبل الرحيل
بشفاهً المطر لـ تظل
تبلل كل لحظات عشقي
ويبقي وردها نديًا بكِ[b][center]